السبت، 25 أبريل 2009
الأحد، 19 أبريل 2009
المستهدفون في الأرض
المستهدفون في الأرض
وكثير من المغالطات
دائماً وعند أيّ نقاش محلي ،، تأتي هذه العبارة نحن مستهدفون .
أمريكا وإسرائيل يضعوننا بين أعينهم لأننا ننفذ الشريعة الإسلامية ، أجل نحن مستهدفون نحن البلد الوحيد الذي لم تلوثه يد الاستعمار ،أجل نحنُ مستهدفون نحن بلد نفطي يملك احتياطي ضخم من النفط في العالم ، الكل يطمع في بلادنا يحاولون زعزعة ثقتنا بشتى الوسائل ، الكل يتآمر علينا ، نحن مستهدفون .
فكرة أننا مستهدفون في الأرض ، جعلتنا نتصور أن الدول الكبرى ليس لها همّ غيرنا وغير بلادنا ، هذه الفكرة قادتنا للتعجرف عند نقاش أي أمر أو مشكلة داخلية في قناة فضائية غير محلية أو في صحيفة أجنبية ، فنصف الهجوم الأجنبي بالاستهداف و في الوقت نفسه لا يفوتنا أن نصف الهجوم العربي علينا ونعلله بالحقد والحسد والكبت .
ما الذي جعلنا الهاجس الكبير لتلك السياسات الخارجية ستأتيك الإجابة ألم تقرأ برتوكلات صهيون ..
ألم تقرأ قوله تعالى : { وَلَنْ تَرْضَى عَنْكَ الْيَهُودُ وَلَا النَّصَارَى حَتَّى تَتَّبِعَ مِلَّتَهُمْ قُلْ إِنَّ هُدَى اللَّهِ هُوَ الْهُدَى وَلَئِنِ اتَّبَعْتَ أَهْوَاءَهُمْ بَعْدَ الَّذِي جَاءَكَ مِنَ الْعِلْمِ مَا لَكَ مِنَ اللَّهِ مِنْ وَلِيٍّ وَلَا نَصِيرٍ } .سورة البقرة آية 120
من المغالطات التي غُرست في أذهاننا منذ الصغر بعد حكاية الاستهداف فكرة ( آمركة) كل شيء ، فبعد أي مصيبة أو قضية ابحث عن أمريكا .
مناظر العري والقنوات الفضائية ومابها مما يخدش الذوق العام والأخلاق رغم أنها صنعة عربية لكننا دائما نقول كل ذلك يقف اليهود وأمريكا خلفه ، قضايا الأعراض والقتل والتعذيب كلها السبب المباشر فيها القنوات الفضائية الماجنة وما تعرضه والتي تصب في كيان الأهداف الكبيرة لمصلحة اليهود ، في الفترة الأخيرة وفي ضوء العريضة المقدمة لمنع إنشاء دور سينما ،سيطول لسان من يخبرنا بأن السينما أيضاً استهداف أجنبي .
الكل يستهدفنا وأمريكا واليهود يحاولون أن يشغلوننا بأنفسنا أكبر وقت ممكن ..
يا ألله
حسناً ما الذي فعلناه نحن تجاه هذا الاستهداف ، غرسنا الاستهداف ولم نتجاوزه !!
وكثير من المغالطات
دائماً وعند أيّ نقاش محلي ،، تأتي هذه العبارة نحن مستهدفون .
أمريكا وإسرائيل يضعوننا بين أعينهم لأننا ننفذ الشريعة الإسلامية ، أجل نحن مستهدفون نحن البلد الوحيد الذي لم تلوثه يد الاستعمار ،أجل نحنُ مستهدفون نحن بلد نفطي يملك احتياطي ضخم من النفط في العالم ، الكل يطمع في بلادنا يحاولون زعزعة ثقتنا بشتى الوسائل ، الكل يتآمر علينا ، نحن مستهدفون .
فكرة أننا مستهدفون في الأرض ، جعلتنا نتصور أن الدول الكبرى ليس لها همّ غيرنا وغير بلادنا ، هذه الفكرة قادتنا للتعجرف عند نقاش أي أمر أو مشكلة داخلية في قناة فضائية غير محلية أو في صحيفة أجنبية ، فنصف الهجوم الأجنبي بالاستهداف و في الوقت نفسه لا يفوتنا أن نصف الهجوم العربي علينا ونعلله بالحقد والحسد والكبت .
ما الذي جعلنا الهاجس الكبير لتلك السياسات الخارجية ستأتيك الإجابة ألم تقرأ برتوكلات صهيون ..
ألم تقرأ قوله تعالى : { وَلَنْ تَرْضَى عَنْكَ الْيَهُودُ وَلَا النَّصَارَى حَتَّى تَتَّبِعَ مِلَّتَهُمْ قُلْ إِنَّ هُدَى اللَّهِ هُوَ الْهُدَى وَلَئِنِ اتَّبَعْتَ أَهْوَاءَهُمْ بَعْدَ الَّذِي جَاءَكَ مِنَ الْعِلْمِ مَا لَكَ مِنَ اللَّهِ مِنْ وَلِيٍّ وَلَا نَصِيرٍ } .سورة البقرة آية 120
من المغالطات التي غُرست في أذهاننا منذ الصغر بعد حكاية الاستهداف فكرة ( آمركة) كل شيء ، فبعد أي مصيبة أو قضية ابحث عن أمريكا .
مناظر العري والقنوات الفضائية ومابها مما يخدش الذوق العام والأخلاق رغم أنها صنعة عربية لكننا دائما نقول كل ذلك يقف اليهود وأمريكا خلفه ، قضايا الأعراض والقتل والتعذيب كلها السبب المباشر فيها القنوات الفضائية الماجنة وما تعرضه والتي تصب في كيان الأهداف الكبيرة لمصلحة اليهود ، في الفترة الأخيرة وفي ضوء العريضة المقدمة لمنع إنشاء دور سينما ،سيطول لسان من يخبرنا بأن السينما أيضاً استهداف أجنبي .
الكل يستهدفنا وأمريكا واليهود يحاولون أن يشغلوننا بأنفسنا أكبر وقت ممكن ..
يا ألله
حسناً ما الذي فعلناه نحن تجاه هذا الاستهداف ، غرسنا الاستهداف ولم نتجاوزه !!
الأربعاء، 25 مارس 2009
( لن أعيش في جلباب ليلى )
لن أعيش في جلباب ليلى
الدراما السعودية تكاد لا تغيب عن الشاشات العربية في هذه الأيام ، وعند الحديث عن تلك الدراما لا يمكن تجاهل عامر الحمود الذي لايكاد يغيب عن الساحة الفنية حتى يعود مرة أخرى، أعمال عامر الحمود مابين قاع وقمة وحيدة ، لو تتبعنا إنتاجه الفني المتميز لاقتصر الأمر على طاش البدايات وجرح الزمن ،و حتى هذه اللحظة تظل مجاملة عامر لزوجته شيئاً مستغرباً في ظل التوأمة التي لا تنتهي إلا لتبدأ في عمل جديد مكرر وساذج .
أبو رويشد ، العولمة ، الديرة نت ،خارطة أم راكان ، عد واغلط ، درب المحبة ، نورة ، صياحة، ليلى .
هذه بعضاً من أعمال عامر الحمود وزوجته ليلى ، من عيوب أعمالهما سذاجة القصص وضعف السيناريو ، ومما يُميزها الدقة في اختيار الممثلين واستغلال نجاحاتهم وحضورهم الجميل أمام المشاهد الخليجي .
لو نتحدث عن البطل في قصص ليلى الهلالي ذات الطابع التراجيدي نجده مغلوب على أمره مبالغ في ملائكيته يُصادف تعنتاً وشراً وهضماً للحقوق وغالباً في آخر حلقة ينال حقوقه ويسود الحب الذي نبع من تسامحه ويعتذر إليه من أخطأ ويتود إليه من أغلظ عليه .
في الحقيقة يمكن إيجاز كل قصة من قصص ليلى الهلالي في سطرين بينما السيناريو يتكرر في كل حلقة من حلقات المسلسل وبشكل ساذج .
آخر تعاون عائلة الحمود كان في مسلسل ليلى والذي عُرض حصرياً على قناة أبو ظبي في شهر مارس ، حاول عامر الحمود وزوجته مجاراة الموج التركي ذا الطابع الرومانسي في قصة المسلسل التركي المدبلج ( نور) والمبني على علاقة حب قوية تنشأ في ظروف زواج تقليدي أثبت المسلسل نجاح ذلك الزواج وأهميته في الحفاظ على تلك الأسرة العريقة .
بقدرة قادر ابتدعت السيناريست ليلى قصة واهنة وبتكلف شديد ، فالبطل الثري الوسيم صاحب عقدة نفسية وعدائية تجاه المرأة يُقرر في تناقض واضح بعيد عن شخصيته المحبة لعائلته قراراً بالزواج واستغلال الفقر المادي لعائلة يلفها التكاتف والتضحية ، وكالعادة تنجرف البطلة في تلك المشكلة وتستسلم للمراهنة والتضحية الغير مسبوقة والتي لا حل لها غير الرضوخ لشروط ذلك الثري لتحقيق مطالبه .
وكما قيل سابقاً يُحسب لليلى وعامر الدقة في اختيار الممثلين ففي مسلسل ليلى نجد أن بطلي المسلسل إبراهيم الزدجالي وهيفاء حسين ، وللاثنين حضور جميل في ذاكرة المشاهد الخليجي ، هيفاء في مسلسل ليلى فتاة ملائكية لدرجة السذاجة يكثر الثناء عليها ونشرها وبذرها للحب والحنان ، و تتمكن في فترة قصيرة من التأثير في عائلة البطل وتدخل الحب والفرح لهم.
هيفاء في مسلسلات سابقة كانت الفتاة الجميلة التي تقرر خوض مجال الغناء في مسلسل حكم البشر دفاعاً عن عائلتها ، وهي نفسها اللقيطة التي تعاني من نظرات واستغلال الأقربين، وهي نفسها إحدى أزهار مريم والتي تحقق طموحها وتحرص على تحقيق حياة بناءة لإخوتها ، باختصار هيفاء حسين تستطيع التفوق وبجدارة في أدوار الصمود أمام الكثير من التحديات ، ومع ذلك فمسلسل ليلى بالنسبة لها لن يتجاوز ( قصة شعر جديدة ).
إبراهيم الزدجالي الفنان العماني الذي قدم أبرز أدواره مع زينب العسكري وأجاد في ذلك الدور إلى حد كبير ،حيث أتقن دور الشاب المستهتر المدمن وببراعة فادحة ، في مسلسل ليلى لا يُضيف له الدور شيئاً أكثر من ربطة عنق أنيقة يرتديها .
عند مشاهدة مسلسلات عامر الحمود وزوجته يُلاحظ أن القصص لديهما لا تستغني عن معالجة آفة يعاني منها شباب المجتمع ،وعن محاولة إبراز عنصر المفاجئة والعقدة المستحيلة التي لا تُحل إلا في الحلقة الأخيرة ، من خلال ذلك يمكن القول:
إن عامر لا ينسى تأثير التقنية على أفراد المجتمع ، ففي مسلسل نورة مثلاً كانت ( ميساء مغربي ) الفتاة المدللة التي تتورط في مسألة نشر صورها عن طريق النت ، وتحل المشكلة بمعاونة الشخصيات الرئيسية في المسلسل ،في مسلسل ليلى أيضا تتورط أخت البطلة في نفس المشكلة رغم أن لها بعداً آخر على صعيد الرغبة في تحقيق الذات وينجح البطل الثري في لم شتات المشكلة ، إذن حتى المشكلات التي يطرقها لا تتم مناقشتها إلا بشكل عابر وسريع وكأن أصحاب العمل يخشون مواجهة وتعرية الواقع .
هذا ونجد كذلك أن الأشياء التي تحاول ليلى الهلالي بها إضفاء صفة المباغتة والمفاجئة لا تحقق إلا ارتباكاً يقف المشاهد أمامه مذهولاً من الاستخفاف به ، ففي مسلسل ليلى ، نلاحظ أن السر الذي أُقحم على شخصية المزارع يحي يُوحي أيضاً بسذاجة القصة ، لأن الفكرة المتمثلة في صدمة الطبيب المشهور لدرجة رضاه بامتهان غسل السيارات وتقبل صدقة البطل والعمل لديه لم تضف للمسلسل إلا ضعفاً آخر .
في آخر الأمر ليس بيدنا غير التمنيات الطيبة بأن يُعيد عامر الحمود النظر ويعلن عزمه على اعتزال أعمال ليلى الهلالي حتى تنضج خبرتها أكثر وحتى تتعلم السيناريست أكثر وحتى تعالج القضايا المطروحة بشكل أكثر إتزاناً وإقناعاً ، وكم
أتمنى أنا وغيري أن نقرأ في يوم قريب تصريح لعامر الحمود مفاده:
لن أعيش في جلباب ليلى أكثر من ذلك .
الدراما السعودية تكاد لا تغيب عن الشاشات العربية في هذه الأيام ، وعند الحديث عن تلك الدراما لا يمكن تجاهل عامر الحمود الذي لايكاد يغيب عن الساحة الفنية حتى يعود مرة أخرى، أعمال عامر الحمود مابين قاع وقمة وحيدة ، لو تتبعنا إنتاجه الفني المتميز لاقتصر الأمر على طاش البدايات وجرح الزمن ،و حتى هذه اللحظة تظل مجاملة عامر لزوجته شيئاً مستغرباً في ظل التوأمة التي لا تنتهي إلا لتبدأ في عمل جديد مكرر وساذج .
أبو رويشد ، العولمة ، الديرة نت ،خارطة أم راكان ، عد واغلط ، درب المحبة ، نورة ، صياحة، ليلى .
هذه بعضاً من أعمال عامر الحمود وزوجته ليلى ، من عيوب أعمالهما سذاجة القصص وضعف السيناريو ، ومما يُميزها الدقة في اختيار الممثلين واستغلال نجاحاتهم وحضورهم الجميل أمام المشاهد الخليجي .
لو نتحدث عن البطل في قصص ليلى الهلالي ذات الطابع التراجيدي نجده مغلوب على أمره مبالغ في ملائكيته يُصادف تعنتاً وشراً وهضماً للحقوق وغالباً في آخر حلقة ينال حقوقه ويسود الحب الذي نبع من تسامحه ويعتذر إليه من أخطأ ويتود إليه من أغلظ عليه .
في الحقيقة يمكن إيجاز كل قصة من قصص ليلى الهلالي في سطرين بينما السيناريو يتكرر في كل حلقة من حلقات المسلسل وبشكل ساذج .
آخر تعاون عائلة الحمود كان في مسلسل ليلى والذي عُرض حصرياً على قناة أبو ظبي في شهر مارس ، حاول عامر الحمود وزوجته مجاراة الموج التركي ذا الطابع الرومانسي في قصة المسلسل التركي المدبلج ( نور) والمبني على علاقة حب قوية تنشأ في ظروف زواج تقليدي أثبت المسلسل نجاح ذلك الزواج وأهميته في الحفاظ على تلك الأسرة العريقة .
بقدرة قادر ابتدعت السيناريست ليلى قصة واهنة وبتكلف شديد ، فالبطل الثري الوسيم صاحب عقدة نفسية وعدائية تجاه المرأة يُقرر في تناقض واضح بعيد عن شخصيته المحبة لعائلته قراراً بالزواج واستغلال الفقر المادي لعائلة يلفها التكاتف والتضحية ، وكالعادة تنجرف البطلة في تلك المشكلة وتستسلم للمراهنة والتضحية الغير مسبوقة والتي لا حل لها غير الرضوخ لشروط ذلك الثري لتحقيق مطالبه .
وكما قيل سابقاً يُحسب لليلى وعامر الدقة في اختيار الممثلين ففي مسلسل ليلى نجد أن بطلي المسلسل إبراهيم الزدجالي وهيفاء حسين ، وللاثنين حضور جميل في ذاكرة المشاهد الخليجي ، هيفاء في مسلسل ليلى فتاة ملائكية لدرجة السذاجة يكثر الثناء عليها ونشرها وبذرها للحب والحنان ، و تتمكن في فترة قصيرة من التأثير في عائلة البطل وتدخل الحب والفرح لهم.
هيفاء في مسلسلات سابقة كانت الفتاة الجميلة التي تقرر خوض مجال الغناء في مسلسل حكم البشر دفاعاً عن عائلتها ، وهي نفسها اللقيطة التي تعاني من نظرات واستغلال الأقربين، وهي نفسها إحدى أزهار مريم والتي تحقق طموحها وتحرص على تحقيق حياة بناءة لإخوتها ، باختصار هيفاء حسين تستطيع التفوق وبجدارة في أدوار الصمود أمام الكثير من التحديات ، ومع ذلك فمسلسل ليلى بالنسبة لها لن يتجاوز ( قصة شعر جديدة ).
إبراهيم الزدجالي الفنان العماني الذي قدم أبرز أدواره مع زينب العسكري وأجاد في ذلك الدور إلى حد كبير ،حيث أتقن دور الشاب المستهتر المدمن وببراعة فادحة ، في مسلسل ليلى لا يُضيف له الدور شيئاً أكثر من ربطة عنق أنيقة يرتديها .
عند مشاهدة مسلسلات عامر الحمود وزوجته يُلاحظ أن القصص لديهما لا تستغني عن معالجة آفة يعاني منها شباب المجتمع ،وعن محاولة إبراز عنصر المفاجئة والعقدة المستحيلة التي لا تُحل إلا في الحلقة الأخيرة ، من خلال ذلك يمكن القول:
إن عامر لا ينسى تأثير التقنية على أفراد المجتمع ، ففي مسلسل نورة مثلاً كانت ( ميساء مغربي ) الفتاة المدللة التي تتورط في مسألة نشر صورها عن طريق النت ، وتحل المشكلة بمعاونة الشخصيات الرئيسية في المسلسل ،في مسلسل ليلى أيضا تتورط أخت البطلة في نفس المشكلة رغم أن لها بعداً آخر على صعيد الرغبة في تحقيق الذات وينجح البطل الثري في لم شتات المشكلة ، إذن حتى المشكلات التي يطرقها لا تتم مناقشتها إلا بشكل عابر وسريع وكأن أصحاب العمل يخشون مواجهة وتعرية الواقع .
هذا ونجد كذلك أن الأشياء التي تحاول ليلى الهلالي بها إضفاء صفة المباغتة والمفاجئة لا تحقق إلا ارتباكاً يقف المشاهد أمامه مذهولاً من الاستخفاف به ، ففي مسلسل ليلى ، نلاحظ أن السر الذي أُقحم على شخصية المزارع يحي يُوحي أيضاً بسذاجة القصة ، لأن الفكرة المتمثلة في صدمة الطبيب المشهور لدرجة رضاه بامتهان غسل السيارات وتقبل صدقة البطل والعمل لديه لم تضف للمسلسل إلا ضعفاً آخر .
في آخر الأمر ليس بيدنا غير التمنيات الطيبة بأن يُعيد عامر الحمود النظر ويعلن عزمه على اعتزال أعمال ليلى الهلالي حتى تنضج خبرتها أكثر وحتى تتعلم السيناريست أكثر وحتى تعالج القضايا المطروحة بشكل أكثر إتزاناً وإقناعاً ، وكم
أتمنى أنا وغيري أن نقرأ في يوم قريب تصريح لعامر الحمود مفاده:
لن أعيش في جلباب ليلى أكثر من ذلك .
الاشتراك في:
الرسائل (Atom)